الاثنين، 17 يونيو 2013

وهمٌ لذيْذٌ

إنَّها لا تحبُّكَ أنْتَ ؛ بَلْ تحبُّ ذاتَها التى بداخلكَ ، تؤمِنُ ببراعتِهَـا حيْنَما يتسربُ الضوءُ مِنْ عينيْكَ اللامعتين لحظةَ مرورِهَـا .. هى لاتكترِثُ كثيْرًا بصورتِكَ أنْتَ ؛ وإنَّما يُعجِبُهَا صورتَهَـا التى صنعتَها بيْنَ ضلوعِكَ !

هناك 4 تعليقات:

  1. ماعرفتش احدد دا كويس ولا لاء !! بالنسبة لك طبعا بالنسبة لى جمييييييييييل لان حاسيت ان الاتين واحد هى منه هى تحيا به وفيه هى بتشوف نفسها يبئا شافته تكترث لذاتها يبئا اكترثت لذاته دا اللى حاسته المهم البوست جميل وياريت تشيل خاصية التدقيق على الكلمات فى التعليقات

    ردحذف
    الردود
    1. فضاء التأويل ملكٌ لـكِ يا مارو ..

      وبالنسبة لخاصية التدقيق ، أشكرك على التنبيه ، وهالغيها - بإذنِ اللهِ :)

      حذف
  2. يقول محمود درويش: أنت لا تعجبها.. أنت شاعرها .. يعجبها مجازك هذا كل ما في الأمر

    ردحذف